تحضير النص المسترسل حب المسرح (الأولى إعدادي)
المجال: الفني الثقافي.المكون: النصوص المسترسلة.
العنوان: حب المسرح
الكتاب المدرسي: المفيد في اللغة العربية.
نص الانطلاق:
أوصلني والدي إلى المحطة، ومعي حقيبة ملابسي وكتبي.. وأقبل القطار .. فإذا به محتشد بركابه من الفلاحين والفلاحات، وقد سدوا الأبواب والنوافذ بصررهم وقففهم، وكان من المستحيل أن أشق طريقا إلى دخول العربية من الأبواب. فما كان من الحمال الذي يحمل حقيبتي إلا أن حملني وقذف بي وسط العربة من النافذة، ثم قذف خلفي بحقيبتي، فوقعت فوق رؤوس بعض النسوة المتدثرات. انتصبت واقفا أعتذر بكلمات لا تكاد تخرج من حلقي.. وأسرعت إلى النافذة أنظر إلى والدي، فوجدته يشير إلي بيده على الرصيف مودعا.
ووصل القطار إلى المدينة بسلامة الله... فما كدت أهبط إلى شوارعها الكبيرة وأرى الجموع المزدحمة أمام دار السينما، والإعلانات الملونة تخطف الأبصار، حتى ذهب عقلي !.. بالله كيف كان يستطيع مثلي القادم من الريف أن يقاوم ؟!..
لم يخطر على بال أهلي أنهم قذفوا بي إلى الحرية الواسعة وإلى الجو الفتي الرحب يوم قذفوا بی إلى القاهرة .. فلقد اتجهت إلى المسرح بكل ما يحتمله وقتي وجيبي ..
كنت كغيري من هواة الفن الكثيرين شديد الإعجاب بالمسرح .. أحفظ صفحات بأكملها من مسرحيات عطيل وأوديب .. ألقيها بطريقتي مع بعض الهواة من الزملاء في أوقات الفراغ .. ولم يكن يعوقني عن حضور العروض المسرحية بدار الأوبرا إلا النقود .. فما أن أعثر على خمسة قروش في جيبي حتى أسابق الريح إلى هناك، وأعود في منتصف الليل ماشيا على قدمي من الأوبرا إلى بيتي.. ولم تكن عودتي المتأخرة تستلفت النظر في بيت أعمامي الشبان .. ما كان أحد هناك يخيف أحدا أو يأمره أو ينهاه .. كل واحد في ذلك البيت كان حرا في أمر نفسه .. وكان هذا من حسن حظي ! ..
وعشت هكذا في حرية تامة.. ما كان يمكن أن تتاح لي في كنف والدي ووالدتي، وتحت ضغطهما المستمر، الذي كان سيحول قطعا دون ارتياد المسارح، على أن الانغماس في حياة الحرية التي أريدها، كان من الممكن أن يكون خطرا على حياتي الدراسية .. ولست أدري ما الذي أنقذني؟. كل الذي أعرفه أن الهواية لم تطغ عندي الطغيان الخطر الذي يجرفني كما جرف غيري بعيدا عن مجرى المدارس والتعليم .. على أني سرعان ما أدركت أن التعليم نفسه عامل مساعد للهواية .. كما أن نصوص المحفوظات هيأت لنا الفرصة لإشباع هوايتنا، فقلبناها إلى إلقاء تمثيلي .. وأدى بنا ذلك إلى الإقبال على الشعر العربي إقبالا شديدا.. فجعلنا نتبارى في حفظ أبياته ونتباهى في إلقائها.
وصرنا بعدئذ إلى نوع عجيب من اللعب التمثيلي .. انتقيت اثنين من زملائي المبرزين في الإلقاء، وجعلنا نجتمع في أوقات فراغنا لنلقي تمثيلية ارتجالية.. كنا نحن الثلاثة المؤلف والممثل والجمهور في وقت واحد .. نبدأ بالاتفاق في ما بيننا على موجز لموضوع قصة .. ونوزع أدوار شخصياتها علينا، بغير نص مكتوب ولا معروف سلفا .. ثم نأخذ في المحاورة والإلقاء والتمثيل بكلام مرتجل للساعة والتو، يعبر بلغة عربية فصيحة عن مواقف أبطال القصة .. ثم انتقلنا إلى مرحلة التأليف .. اتفقنا نحن الثلاثة على أن نجتمع عصر كل خميس في منزل أحدنا .. كان له منظرة للضيوف منفصلة عن بقية البيت، جعلنا منها مسر حا صغيرا، وتطوعت أنا بتأليف المسرحية .. وكنت أحرص على أن أفصل دور البطل فيها على مقاسي، وأحشد له المواقف الهامة وأضع على لسانه العبارات الفخمة الضخمة.. وعرف تلاميذ الناحية بأمر مسرح المنظرة هذا وما فيه، فجعلوا يتوافدون للمشاهدة.. وبذلك أصبح لدينا الرواية التي تؤلف، والممثل الذي يمثل، والجمهور الذي يشاهد…
على أن الخلاف التقليدي على الأدوار كان يدب بيننا نحن أيضا .. حدث ذات يوم أني ألفت مسرحية عن قصة النعمان بن المنذر واحتفظت فيها لنفسي طبعا بدور النعمان، وجاء يوم التمثيل، فإذا بزميلي صاحب المنظرة قد أحضر عباءة أبيه ولبسها وأعلن أنه هو الذي سيقوم بدور النعمان بن المنذر، .. فصعد الدم إلى رأسي من الغضب.. هذا الدور الذي فصلته لنفسي، يأتي هذا ويرتديه ؟! .. فلما صحت به أن هذا الدور لا يصلح له، أجابني أنه أصلح أهل الأرض لهذا الدور، لأنه يرتدي العباءة وأين لي أنا بعباءة .. لم يكن لي إلا معطفي .. وهل يعقل أن يظهر النعمان بن المنذر بمعطف عصري؟!.. حجة قوية.. ولكني سألته: لماذا لا يعيرني العباءة عند التمثيل؟.. فقال: ولماذا أعيرك إياها وأنا أصلح للدور كما تصلح له أنت؟ بل إني أقرب إلى الدور منك لأن اسمي النعمان فعلا!. أمام إصراره والبيت بيته والمنظرة منظرته والمسرح مسرحه والعباءة عباءته، لم أر بدا من النزول مكرها على إرادته وإن كنت لم أغفر له هذا الاغتصاب لدور صنعته بعناية لنفسي!..
ووصل القطار إلى المدينة بسلامة الله... فما كدت أهبط إلى شوارعها الكبيرة وأرى الجموع المزدحمة أمام دار السينما، والإعلانات الملونة تخطف الأبصار، حتى ذهب عقلي !.. بالله كيف كان يستطيع مثلي القادم من الريف أن يقاوم ؟!..
لم يخطر على بال أهلي أنهم قذفوا بي إلى الحرية الواسعة وإلى الجو الفتي الرحب يوم قذفوا بی إلى القاهرة .. فلقد اتجهت إلى المسرح بكل ما يحتمله وقتي وجيبي ..
كنت كغيري من هواة الفن الكثيرين شديد الإعجاب بالمسرح .. أحفظ صفحات بأكملها من مسرحيات عطيل وأوديب .. ألقيها بطريقتي مع بعض الهواة من الزملاء في أوقات الفراغ .. ولم يكن يعوقني عن حضور العروض المسرحية بدار الأوبرا إلا النقود .. فما أن أعثر على خمسة قروش في جيبي حتى أسابق الريح إلى هناك، وأعود في منتصف الليل ماشيا على قدمي من الأوبرا إلى بيتي.. ولم تكن عودتي المتأخرة تستلفت النظر في بيت أعمامي الشبان .. ما كان أحد هناك يخيف أحدا أو يأمره أو ينهاه .. كل واحد في ذلك البيت كان حرا في أمر نفسه .. وكان هذا من حسن حظي ! ..
وعشت هكذا في حرية تامة.. ما كان يمكن أن تتاح لي في كنف والدي ووالدتي، وتحت ضغطهما المستمر، الذي كان سيحول قطعا دون ارتياد المسارح، على أن الانغماس في حياة الحرية التي أريدها، كان من الممكن أن يكون خطرا على حياتي الدراسية .. ولست أدري ما الذي أنقذني؟. كل الذي أعرفه أن الهواية لم تطغ عندي الطغيان الخطر الذي يجرفني كما جرف غيري بعيدا عن مجرى المدارس والتعليم .. على أني سرعان ما أدركت أن التعليم نفسه عامل مساعد للهواية .. كما أن نصوص المحفوظات هيأت لنا الفرصة لإشباع هوايتنا، فقلبناها إلى إلقاء تمثيلي .. وأدى بنا ذلك إلى الإقبال على الشعر العربي إقبالا شديدا.. فجعلنا نتبارى في حفظ أبياته ونتباهى في إلقائها.
وصرنا بعدئذ إلى نوع عجيب من اللعب التمثيلي .. انتقيت اثنين من زملائي المبرزين في الإلقاء، وجعلنا نجتمع في أوقات فراغنا لنلقي تمثيلية ارتجالية.. كنا نحن الثلاثة المؤلف والممثل والجمهور في وقت واحد .. نبدأ بالاتفاق في ما بيننا على موجز لموضوع قصة .. ونوزع أدوار شخصياتها علينا، بغير نص مكتوب ولا معروف سلفا .. ثم نأخذ في المحاورة والإلقاء والتمثيل بكلام مرتجل للساعة والتو، يعبر بلغة عربية فصيحة عن مواقف أبطال القصة .. ثم انتقلنا إلى مرحلة التأليف .. اتفقنا نحن الثلاثة على أن نجتمع عصر كل خميس في منزل أحدنا .. كان له منظرة للضيوف منفصلة عن بقية البيت، جعلنا منها مسر حا صغيرا، وتطوعت أنا بتأليف المسرحية .. وكنت أحرص على أن أفصل دور البطل فيها على مقاسي، وأحشد له المواقف الهامة وأضع على لسانه العبارات الفخمة الضخمة.. وعرف تلاميذ الناحية بأمر مسرح المنظرة هذا وما فيه، فجعلوا يتوافدون للمشاهدة.. وبذلك أصبح لدينا الرواية التي تؤلف، والممثل الذي يمثل، والجمهور الذي يشاهد…
على أن الخلاف التقليدي على الأدوار كان يدب بيننا نحن أيضا .. حدث ذات يوم أني ألفت مسرحية عن قصة النعمان بن المنذر واحتفظت فيها لنفسي طبعا بدور النعمان، وجاء يوم التمثيل، فإذا بزميلي صاحب المنظرة قد أحضر عباءة أبيه ولبسها وأعلن أنه هو الذي سيقوم بدور النعمان بن المنذر، .. فصعد الدم إلى رأسي من الغضب.. هذا الدور الذي فصلته لنفسي، يأتي هذا ويرتديه ؟! .. فلما صحت به أن هذا الدور لا يصلح له، أجابني أنه أصلح أهل الأرض لهذا الدور، لأنه يرتدي العباءة وأين لي أنا بعباءة .. لم يكن لي إلا معطفي .. وهل يعقل أن يظهر النعمان بن المنذر بمعطف عصري؟!.. حجة قوية.. ولكني سألته: لماذا لا يعيرني العباءة عند التمثيل؟.. فقال: ولماذا أعيرك إياها وأنا أصلح للدور كما تصلح له أنت؟ بل إني أقرب إلى الدور منك لأن اسمي النعمان فعلا!. أمام إصراره والبيت بيته والمنظرة منظرته والمسرح مسرحه والعباءة عباءته، لم أر بدا من النزول مكرها على إرادته وإن كنت لم أغفر له هذا الاغتصاب لدور صنعته بعناية لنفسي!..
توفيق الحكيم
سجن العمر -بتصرف-
سجن العمر -بتصرف-
أولا: تأطير النص:
1- صاحب النص: تعريف توفيق الحكيم.
هو الكاتب والأديب المصري توفيق الحكيم، المزداد في الإسكندرية سنة 1898، يعتبر من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، حيث أسس تيارا جديدا في المسرح أطلق عليه "المسرح الذهني" لصعوبة تجسيده على الخشبة، سافر إلى فرنسا لدراسة القانون وهناك اطلع على أصول المسرح اليوناني، وهناك نال شهادة الدكتوراه في الحقوق سنة 1925م، عندما قرأ توفيق الحكيم أن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم؛ لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام أخناتون". توفي رحمه الله سنة 1987م. مخلفا إنتاجا غزيرا نذكر منه:
هو الكاتب والأديب المصري توفيق الحكيم، المزداد في الإسكندرية سنة 1898، يعتبر من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، حيث أسس تيارا جديدا في المسرح أطلق عليه "المسرح الذهني" لصعوبة تجسيده على الخشبة، سافر إلى فرنسا لدراسة القانون وهناك اطلع على أصول المسرح اليوناني، وهناك نال شهادة الدكتوراه في الحقوق سنة 1925م، عندما قرأ توفيق الحكيم أن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم؛ لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام أخناتون". توفي رحمه الله سنة 1987م. مخلفا إنتاجا غزيرا نذكر منه:
- محمد - صلّى الله عليه وسلّم -(سيرة حواريّة)
- عودة الرّوح (رواية)
- أهل الكهف (مسرحيّة)
- شهرزاد (مسرحيّة)
- يوميّات نائب في الأرياف (رواية)
- عصفور من الشّرق (رواية)
- تحت شمس الفكر (مقالات)
2- مصدر النص: النص المسترسل "حب المسرح" مقتطف من السيرة الذاتية لتوفيق الحكيم "سجن العمر".
3- نوعية النص: نص سردي يندرج ضمن المجال الفني الثقافي.
3- نوعية النص: نص سردي يندرج ضمن المجال الفني الثقافي.
ثانيا: ملاحظة النص:
ثالثا: فهم النص:
1- الشروح اللغوية:
↚
↚
- محتشد: مزدحم.
- المتدثرات: أي النسوة اللوات يتلحفن بتوب يغطي كامل جسمهن
- يعوقني: يمنعني.
- سَيَحُولُ: سيقف حاجزا.
- نتبارى: نتنافس.
- تمثيلية ارتجالية: غير مخطط لها، بدون استعداد سابق.
2- الحدث الرئيس:
استرجاع السارد لبدايات اهتمامه بفن المسرح.
3- الأحداث الجزئية:
- انتقال السارد إلى القاهرة من أجل متابعة دراسته.
- إعجاب السارد بفن المسرح وقضاء وقت فراغه في حضور العروض المسرحية.
- رغم الحرية التي حظي بها عند إقامته مع أعمامه إلا أنه تمكن من الموازنة بين دراسته وممارسة هوايته.
- انغماس السارد وزملاه المتفوقين في التدرب على مسرحيات ارتجالية من ابتكارهم.
- انتقال السارد من مرحلة الارتجال إلى مرحلة التأليف المسرحي وحرصه على جعل دور البطولة من نصيبه.
- استرجاع السارد لذكرى خلافه مع زميل له حول أيهما أحق بدور البطولة في مسرحية النعمان بن المنذر.
رابعا: تحليل نص حب المسرح لتوفيق الحكيم (الأولى إعدادي):
1- الشخصيات الرئيسية وعلاقتها بالسارد والكاتب:
البطل
|
السارد
|
الكاتب
|
توفيق الحكيم
|
توفيق الحكيم
|
توفيق الحكيم
|
التعليق على الجدول: نلاحظ البطل والسارد والكاتب متطابقون وهو ما يؤكد انتماء النص لفن السيرة الذاتية.
2- الضمير في النص:
3- أساليب النص:
الأفعال
|
الأسماء
|
الحروف
|
أوصلَ، أَشُقَّ، اتجهتُ، كنتُ،
يعوقني،
قلبنا،
انتقلنا ...
|
كتبي،
ملابسي،
حلقي،
أهلي،
وقتي،
جيبي،
طريقتي...
|
معي
بي
لي
...
|
التعليق على الجدول: من العناصر المميزة لنصوص السيرة الذاتية هو هيمنة ضمير المتكلم، وهو ما نراه حارا في هذا النص، فالمير المتكلم بكل صيغه ظاهرا ومستترا، منفصلا ومتصلا بالأسماء او الأفعال أو الحروف.
3- أساليب النص:
كطبيعة معظم النصوص السردية فالنص يراوح بين توظيف السرد والوصف والحوار ومن أمثلة ذلك:
أ- السرد: وهي المهارة الرئيسية في النص ومثال ذلك:
- صرنا بعدئذ إلى نوع عجيب من اللعب التمثيلي .. انتقيت اثنين من زملائي المبرزين في الإلقاء، وجعلنا نجتمع في أوقات فراغنا لنلقي تمثيلية ارتجالية.. كنا نحن الثلاثة المؤلف والممثل والجمهور في وقت واحد ...
ب- الوصف: ومثاله في النص:
ج- الحوار: ومثاله في النص:
- وأقبل القطار .. فإذا به محتشد بركابه من الفلاحين والفلاحات، وقد سدوا الأبواب والنوافذ بصررهم وقففهم،
ج- الحوار: ومثاله في النص:
- سألته: لماذا لا يعيرني العباءة عند التمثيل؟..
- فقال: ولماذا أعيرك إياها وأنا أصلح للدور كما تصلح له أنت؟ بل إني أقرب إلى الدور منك لأن اسمي النعمان فعلا!.
قيمة تربوية: دور الهواية في حياة الفرد.
قيمة تربوية: أهمية الموازنة بين الهواية والدراسة.
قيمة تربوية: أهمية الموازنة بين الهواية والدراسة.
خامسا: تركيب نص حب المسرح لتوفيق الحكيم (الأولى إعدادي)
النص المسترسل "حب المسرح" نص سردي يندرج من فن السيرة الذاتية حيث يسترجع فيه توفيق الحكيم ذكريات احتكاكه الأول بالمسرح، فبعدد انتقاله للعيش مع أعمامه في القاهرة لمتابعة دراسته، وجد نفسه متعلقا بالمسرح ومتابعة العروض المسرحية، ولكنه تمكن من الموازنة بين ممارسة هوايته ودراسته، فأصبح ينفق وقت فراغه في تأليف المسرحيات وتمثيلها رفقة بعض أصدقائه.
اعجبن اعالنكن
ردحذفبند في الخدمة
ردحذف🙊🙊
ردحذفاين ملاحظة النص واستكشافه. تركيبيا و
ردحذفدلاليا
في كرك
حذفمجهود سئ جداً اين هي الفكرة العامة و الفرضية وصف الصورة و العنوان اوسئ موقع
ردحذفلا يوجد في اي درس من الاولى اعدادي وهو مجهود لا اسوء مجهود في العالم اسوء مجهود في اي موقع الاساتذه كلهم ياخذون من هذا الموقع وهو يفتقر الى الكثير من الاشياء منهم فرديه النص وتحليل نص واشياء كثيره جدا جدا
ردحذفلا يعجبني هذا المقال فهمت
ردحذفهاذا فلماذا لا تطبقون هاذا القانون في جميع النصوص او لانكم لا تعرفون الحل ام ماذا ، فلهذا انا اقول اسوا موقع
ردحذفاجل
ردحذف