تحضيرالنص المسترسل الحذاء الجديد (الأولى إعدادي)
المجال: الحضارة.المكون: النصوص المسترسلة.
العنوان: الحذاء الجديد.
الكتاب المدرسي: المفيد في اللغة العربية.
نص الانطلاق:
لم يدر أي فرح عظيم سيملأ جوانحه بعد قليل، عندما ينتعل الحذاء الجديد. كان مرارا يتخيل بأنه ينتعله، لولا أن رجليه اللتين كانتا تتضايقان من بعض الحصى تذكره بأنه لم ينتعله بعد، وأن عليه أن يدخر كل ما في وسعه ليحصل على حذاء جديد.
إنه الآن أمام الواجهة الزجاجية، وعيناه على حذائه المفضل، يتحسس الدراهم التي في جيبه، يتيقن من جديد بأنه سيتملك الحذاء، وليتأكد أكثر، دلف إلى الدكان يطلب الحذاء. وعندما سأله صاحب الأحذية عن مقاسه، لم يجد جوابا، غير أن صاحب الأحذية عندما ألقى ببصره على رجليه أدرك بأن مقاسه واحد وأربعون، فأخرج له حذاء طلب منه أن ينتعله، ومسح هو بيدو قدميه من التراب قبل أن يولج القدم اليمنى، وتطلع إلى صاحب الأحذية وهو يحرك قدمه في الحذاء، أشار له بأن ينظر إلى المراة التي أمامه، فنظر إليها، وهو لا يصدق عينيه بأن بقدميه حذاء جديدا.
واكتنفه شعور الفرح وهو يتخيل حذاءه الجديد، وغرق في ابتهاج جارف كاد ينسيه أن يدفع الدراهم لصاحبها. وعندما ودع صاحب الأحذية، احتضن حذاءه، وانطلق مسرعا نحو البيت لينتعله.
ماأجمل أن ينتعل المرء حذاء جديدا، ويخرج هو الآخر إلى الشارع من غير خجل، وأن يتلذذ بالنعومة التي تدغدغ باطن الرجل ..! وألقى نظرات خاطفة على المارة من حوله، وهم يسيرون الهوينا، وبريق أحذيتهم ينتقل إلى وجوههم.. سيكون بينهم بعد قليل وسيرفع رأسه عالية، ولن يحس بالحصى تعاكس قدميه، ولا المسمار الصغير بقدمه اليسرى.
ووصل الزقاق الذي يسكنه وهو لا يصدق نفسه بأنه يمتلك، كالآخرين، حذاء جديدا.
وقبل أن يدخل البيت توقف عند الدكان كعادته، ليشتري عشاءه: بعض حبات من الزيتون، ونصف خبزة، وقليلا من السكر والشاي.. سيضع ذلك بالبيت قبل أن يخرج بحذائه إلى الشارع
وسأله صاحب الدكان: " ماذا تحمل بين يديك يا عباس ؟".
فأجابه وبريق عينيه يلمع كمن يريد أن يُشْركه في فرحه: " أنظر ..إنه حذاء جديد".. وتسلمه صاحب الدكان منه، وتأمله قليلا؟ قبل أن يقول : "تجد المال لتشتري الحذاء، ولا تجده لتسدد ما عليك من دین"..
وعلت وجهه حمرة الخجل، إنه لا يجد ما يقول .. وتنحنح .. وتلعثم ولكنه لم يقل شيئا.. وضع صاحب الدكان الحذاء في الداخل، وهو يرجع إلى زبون كان يطلب منه بعض الحاجيات... وانتظره عباس إلى أن انتهى، ثم سأله : "كيف وجدت الحذاء ؟ أليس جميلا..؟ " وأجابه صاحب الدكان في حنق:
" أتستهزئ بي..؟ إني أجدك معتوها.. لا تُقدر من يقدم لك المساعدة.. دائما تستدين مني، وبدل أن تدفع لي، تشتري حذاء جديدا .." وخفض بصره، وهو يعتذر: " أنت لا تدرك مقدار الخجل الذي أشعر به وأنا أنتعل حذائي هذا. أنظر.. إن أصابع قدمي تظهر منه.."
ولم ينظر صاحب الدكان إلى أصابع قدميه، بل كان يلقي عليه نبأ أطار صوابه : " لن تأخذ الحذاء الجديد إلا بعد أن تؤدي ما عليك من دین".. واستشاط عباس غضبا، وهو لا يصدق مسامعه : " لا تقل ذلك.. لا شك أنك تمزح معي.. قل لي إنك تمزح فقط.. هات الحذاء، أنا لا أقبل مزاحا من هذا النوع". ورفع صاحب الدكان الحذاء بين يديه، ودخل به نحو خزانة حديدية حيث فتحها، ورمی به داخلها، ليستقر بين الرهائن الأخرى، ورجع إلى عباس يقول له: " إنه في حرز حریز، ولن تخشى عليه من السرقة، إنه داخل الحديد ". وأجابه عباس وهو يكتم غيظه : " ولكني أريد أن أنتعله .." وأردف صاحب الدكان بسرعة : "عندما تؤدي دينك ". ثم اهتم بزبائنه.
إنه الآن أمام الواجهة الزجاجية، وعيناه على حذائه المفضل، يتحسس الدراهم التي في جيبه، يتيقن من جديد بأنه سيتملك الحذاء، وليتأكد أكثر، دلف إلى الدكان يطلب الحذاء. وعندما سأله صاحب الأحذية عن مقاسه، لم يجد جوابا، غير أن صاحب الأحذية عندما ألقى ببصره على رجليه أدرك بأن مقاسه واحد وأربعون، فأخرج له حذاء طلب منه أن ينتعله، ومسح هو بيدو قدميه من التراب قبل أن يولج القدم اليمنى، وتطلع إلى صاحب الأحذية وهو يحرك قدمه في الحذاء، أشار له بأن ينظر إلى المراة التي أمامه، فنظر إليها، وهو لا يصدق عينيه بأن بقدميه حذاء جديدا.
واكتنفه شعور الفرح وهو يتخيل حذاءه الجديد، وغرق في ابتهاج جارف كاد ينسيه أن يدفع الدراهم لصاحبها. وعندما ودع صاحب الأحذية، احتضن حذاءه، وانطلق مسرعا نحو البيت لينتعله.
ماأجمل أن ينتعل المرء حذاء جديدا، ويخرج هو الآخر إلى الشارع من غير خجل، وأن يتلذذ بالنعومة التي تدغدغ باطن الرجل ..! وألقى نظرات خاطفة على المارة من حوله، وهم يسيرون الهوينا، وبريق أحذيتهم ينتقل إلى وجوههم.. سيكون بينهم بعد قليل وسيرفع رأسه عالية، ولن يحس بالحصى تعاكس قدميه، ولا المسمار الصغير بقدمه اليسرى.
ووصل الزقاق الذي يسكنه وهو لا يصدق نفسه بأنه يمتلك، كالآخرين، حذاء جديدا.
وقبل أن يدخل البيت توقف عند الدكان كعادته، ليشتري عشاءه: بعض حبات من الزيتون، ونصف خبزة، وقليلا من السكر والشاي.. سيضع ذلك بالبيت قبل أن يخرج بحذائه إلى الشارع
وسأله صاحب الدكان: " ماذا تحمل بين يديك يا عباس ؟".
فأجابه وبريق عينيه يلمع كمن يريد أن يُشْركه في فرحه: " أنظر ..إنه حذاء جديد".. وتسلمه صاحب الدكان منه، وتأمله قليلا؟ قبل أن يقول : "تجد المال لتشتري الحذاء، ولا تجده لتسدد ما عليك من دین"..
وعلت وجهه حمرة الخجل، إنه لا يجد ما يقول .. وتنحنح .. وتلعثم ولكنه لم يقل شيئا.. وضع صاحب الدكان الحذاء في الداخل، وهو يرجع إلى زبون كان يطلب منه بعض الحاجيات... وانتظره عباس إلى أن انتهى، ثم سأله : "كيف وجدت الحذاء ؟ أليس جميلا..؟ " وأجابه صاحب الدكان في حنق:
" أتستهزئ بي..؟ إني أجدك معتوها.. لا تُقدر من يقدم لك المساعدة.. دائما تستدين مني، وبدل أن تدفع لي، تشتري حذاء جديدا .." وخفض بصره، وهو يعتذر: " أنت لا تدرك مقدار الخجل الذي أشعر به وأنا أنتعل حذائي هذا. أنظر.. إن أصابع قدمي تظهر منه.."
ولم ينظر صاحب الدكان إلى أصابع قدميه، بل كان يلقي عليه نبأ أطار صوابه : " لن تأخذ الحذاء الجديد إلا بعد أن تؤدي ما عليك من دین".. واستشاط عباس غضبا، وهو لا يصدق مسامعه : " لا تقل ذلك.. لا شك أنك تمزح معي.. قل لي إنك تمزح فقط.. هات الحذاء، أنا لا أقبل مزاحا من هذا النوع". ورفع صاحب الدكان الحذاء بين يديه، ودخل به نحو خزانة حديدية حيث فتحها، ورمی به داخلها، ليستقر بين الرهائن الأخرى، ورجع إلى عباس يقول له: " إنه في حرز حریز، ولن تخشى عليه من السرقة، إنه داخل الحديد ". وأجابه عباس وهو يكتم غيظه : " ولكني أريد أن أنتعله .." وأردف صاحب الدكان بسرعة : "عندما تؤدي دينك ". ثم اهتم بزبائنه.
محمد إبراهيم بوعلو
السقف
أولا: تأطير النص:
1- صاحب النص: هو القصاص المغربي محمد ابراهيم بوعلو قصاص مغربي، المزداد سنة 1938م بمدينة سلا، ويعتبر من رواد القصة القصيرة بالمغرب. يعرف باهتمامه بالقضايا المغربية. يشتغل أستاذا محاضرا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط. نشر كتاباته بمجموعة من المنابر: التحرير، الرأي العام (سوريا)، فلسطين، المحرر، الاتحاد الاشتراكي، أقلام، وغيرها، من مؤلفاته:
- السقف: قصص
- الاتفاق: مسرحية
- 50 أقصوصة في خمسين دقيقة
2- مصدر النص: النص المسترسل "الحذاء الجديد" مقتطف من المجموعة القصصية "السقف"
3- نوعية النص: نص سردي يندرج ضمن المجال الاجتماعي والاقتصادي.
ثانيا: ملاحظة النص:
ثالثا: فهم النص:
1- الشروح اللغوية:
- جوانحي: جَوَانِحُ الإِنْسَانِ : أَضْلاَعُهُ القَصِيرَةُ مِمَّا يَلِي الصَّدْرَ، وقُصد بها في النص: قلبه وأعماقه.
- يسيرون الهوينا: يسيرون بهدوء ورفق.
- حنق: غيض وغضب.
- أرْدَفَ: تابع كلامه وأكمله.
2- الحدث الرئيس:
حرمان صاحب الدكان لحباس من حذائه الجديد بسبب ديونه المتراكمة.
3- الأحداث الجزئية:
- تأمل عباس للواجهات الزجاجية وفرحه بقرب تملكه لحذاء جديد.
- ولوج عباس لمحل أحذيية واختيار حذاء مناسب.
- تخيل عباس لإحساسه بعد ارتداء الحذاء وهوفي الطريق إلى بيته.
- توجه عباس نحو الدكان لشراء عشائه، وعرض حذائه الجديد بفرح على صاحب الدكان.
- غضب صاحب الدكان من شراء عباس لحذاء جديد بدل تسديد ما عليه من ديون.
- غضب عباس بعد مصادرة صاحب الدكان لحذائه الجديد إلى حين تسديد ديونه القديمة.
رابعا: تحليل نص الحذاء الجديد (الأولى إعدادي):
الشخصية
|
صفاتها
|
عباس
|
فقير - خجول - فرح بحذائه الجديد - مدين - غاضب من صاحب الدكان.
|
صاحب الدكان
|
دائن - تاجر بسيط - غير متعاطف - حاقد على عباس
|
التعليق على الجدول: نلاحظ أن العلاقة بيين الشخصيتين الرئيسيتين متوترة، بسبب مشكل اقتصادي، مما يدل على أن الأزمات الاقتصاديية تؤثر على العلاقات الاجتماعية.
2- الحقول الدلالية:
التعليق على الجدول: نلاحظ أن الألفاظ والعبارات الدالة على الحقل الاقتصادي وردت بشكل بارز اكثر من الألفاظ الدالة على ما هو اجتماعي، مما يدل على أن الجانب الاقتصادي والمادي أصبح يحدد طبيعة العلاقات الاجتماعية.
3- زمكانية النص:
الحقل الاقتصادي
|
الحق الاجتماعي
|
يدخر – الدراهم – الدكان - يشتري- المال – تسدد ما عليك من دين – زبون – تستدين –
تدفع لي -
|
المارة– البيت– الزقاق -
|
3- زمكانية النص:
الفضاء الزماني
|
الفضاء المكاني
|
الماضي
|
الشارع - محل الأحذية - الدكان
|
التعليق: نلاحظ أن الزمن عام غير محدد بدقة، والمكان كذلك عام مما يعني أن المشكل الاقتصادي المطروح في النص، وهو عجز الناس على مسايرة تكاليف الحياة، مشكل عام وليس خاصا بمنطقة معيينة أو بفترة زمنية معينة.
4- أساليب النص:
4- أساليب النص:
كطبيعة معظم النصوص النصوص السردية فالنص يراوح بين توظيف السرد والوصف والحوار ومن أمثلة ذلك:
أ- السرد: والمهارة الرئيسية في النص ومثال ذلك:
- يتحسس الدراهم التي في جيبه، يتيقن من جديد بأنه سيتملك الحذاء، وليتأكد أكثر، دلف إلى الدكان يطلب الحذاء. وعندما سأله صاحب الأحذية عن مقاسه، لم يجد جوابا، غير أن صاحب الأحذية عندما ألقى ببصره على رجليه أدرك بأن مقاسه واحد وأربعون، فأخرج له حذاء طلب منه أن ينتعله
ب- الوصف: ومن أمثلته في النص:
- وألقى نظرات خاطفة على المارة من حوله، وهم يسيرون الهوينا، وبريق أحذيتهم ينتقل إلى وجوههم.
ج- الحوار: ومثاله في النص:
- "كيف وجدت الحذاء ؟ أليس جميلا..؟ "
- وأجابه صاحب الدكان في حنق:" أتستهزئ بي..؟ إني أجدك معتوها.. لا تُقدر من يقدم لك المساعدة.. دائما تستدين مني، وبدل أن تدفع لي، تشتري حذاء جديدا .."
- وخفض بصره، وهو يعتذر: " أنت لا تدرك مقدار الخجل الذي أشعر به وأنا أنتعل حذائي هذا
4- قيم النص:
خامسا: تركيب نص الحذاء الجديد (الأولى إعدادي)
بعد معاناة طويلة مع حذائه القديم الذي طاشت منه أصابع قدميه، ها هو عباس يقف أمام الواجهات الزجاجية لمحلات بيع الأحذية، وهو لا يصدق أنه أخيرا سيمتلك حذاء جديدا، وسيسير في الشارع دون خجل من منظر حذائه القديم، وبعد ولوجه للمحل اشترى حذاء وعاد فرحا نحو بيته، لكنه قرر أن يمر على دكان الحي ليشتري عشاءه، وليتيه لم يفعل، فما إن علم صاحب الدكان بموضوع الحذاء الجديد حتى استشاط غضبا وقرر مصادرة الحذاء إلى أن يسدد عباس ما عليه من ديون قديمة، ورغم استعطاف عباس لصاحب الدكان إلا أنه ظل متشبثا برأيه، ليؤجل بذلك موعد استمتاع عباس بحذائه الجديد.
ويطرح النص في قالب سردي قضية اقتصادية وهي الدين، مبرزا تأثيرها العلاقات الاجتماعية، ورغم أحقية صاحب الدكان في استرجاع أمواله من عباس، إلا أن الوضعية الاجتماعية لعباس كانت تفرض بعض التعاطف مع حالته.
ويطرح النص في قالب سردي قضية اقتصادية وهي الدين، مبرزا تأثيرها العلاقات الاجتماعية، ورغم أحقية صاحب الدكان في استرجاع أمواله من عباس، إلا أن الوضعية الاجتماعية لعباس كانت تفرض بعض التعاطف مع حالته.
شكرا على مجهوداتكم وتقبلوا مني ارق عبارات التقدير و الاحترام
ردحذفووووةووو
حذفشكرا لكم يا الله يحفظهم من كل حال
حذفلا
حذفقراه مزيان G.W.W.9
حذفشكرا على مجهوداتك والله كل مرة يكون عندي نص أدخل إلى الموقع ورمضان مبارك سعيد
ردحذفنعم
حذفلا شكر على وجيب
حذفشكرا كتيرا لاكن عليكم ادخال ملاحضة نص ضروري
ردحذفنعم . ملاحظة النص ظرورية
حذفالمرجو تحضير دراسة المشهد و الفرضيات
ردحذفأين المضمون العام
ردحذفمحق
حذفمعرف
ردحذف💋💟💟شكرا
ردحذفهههههه لمأنينثمبنبزروءز من الأيام القادمة ستشهد ٣صفحات ٨قبل ٨في ٨٨في ٨في ٨٨في في ٨في ٨٨صفحات في مصر و جيشها من عندي
حذفشكرا على مجهوداتكم الوفيرة و المتألقة
ردحذفنرجو ادخال مما يتكون العنوان قريبا وشكرل
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفااااا
ردحذفشكرا♥️♥️♥️♥️
حذفشكرا على مجهودكم
ردحذف٥صباحا الخير و جيشها في هذا المجال من عندي
ردحذفشكرا❤🖕🖕🏻🖕🏿🖕🏽🖕🏼👆👆🏼
ردحذفههههههههه شكرا
حذفthank for these longe
ردحذفFac you
ردحذفHihihihih
حذفahlam à votre domicile et je me permet également d'aller au plus grand de votre côté et vous me proposez un stage sur la durée des études en fonction du travail que j'ai à réaliser en fonction du nombre des enfants à la fin du stage et de leur temps libre pour le moment et de faire les choses bien plus tôt que possible mais il faudrait qu'on fasse une visite pour le faire ensemble pour la prochaine réunion du comité de pilotage de la formation du jeudi soir prochain et nous nous
تبارك الله جيد لاكن اين العنوان؟
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفجميل جدا
ردحذفههههه الله يرحمو ويرحم جميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصوم السياسيين في معمل السردين واللحم والدجاج والبيبي والحوت وماكلة كلها الله يرحمو ويرحم جميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين نمضي وعند الله تجتمع الخصوم السياسيين في معمل السردين واللحم والدجاج والبيبي والحوت وماكلة كلها الله يارب العالمين اللهم آميين الله يعطيك العافيه اخوي الله يعطيك العافيه اخوي الله يعطيك العافيه اخوي
ردحذفشكرا 🌹
ردحذف